موآقف رمضآنية مضحگة - چميلة
آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
پين آلحچآچ وأعرآپي صآئم
خرچ آلحچآچ ذآت يوم قآئظ فأحضر له آلغذآء فقآل: آطلپوآ من يتغذى معنآ ، فطلپوآ ، فلم يچدوآ إلآ أعرآپيًّآ ، فأتوآ په فدآر پين آلحچآچ وآلأعرآپي هذآ آلحوآر:
آلحچآچ: هلم أيهآ آلأعرآپي لنتنآول طعآم آلغذآء .
آلأعرآپي: قد دعآني من هو أگرم منگ فأچپته .
آلحچآچ: من هو ؟
آلأعرآپي: آلله تپآرگ وتعآلى دعآني إلى آلصيآم فأنآ صآئم .
آلحچآچ: تصومُ في مثل هذآ آليوم على حره .
آلأعرآپي: صمت ليوم أشد منه حرًآ .
آلحچآچ: أفطر آليوم وصم غدًآ .
آلأعرآپي: أوَ يضمن آلأمير أن أعيش إلى آلغد .
آلحچآچ: ليس ذلگ إليَّ ، فعلم ذلگ عند آلله .
آلأعرآپي: فگيف تسألني عآچلآً پآچل ليس إليه من سپيل .
آلحچآچ: إنه طعآم طيپ .
آلأعرآپي: وآلله مآ طيپه خپآزگ وطپآخگ ولگن طيپته آلعآفية .
آلحچآچ: پآلله مآ رأيت مثل هذآ .. چزآگ آلله خيرًآ أيهآ آلأعرآپي، وأمر له پچآئزة.
**************************************
آلپخلآء وآلصوم
دخل شآعر على رچل پخيل فآمتقع وچه آلپخيل وظهر عليه آلقلق وآلآضطرآپ ، ووضع في نفسه إن أگل آلشآعر من طعآمه فإنه سيهچوه .. غير أن آلشآعر آنتپه إلى مآ أصآپ آلرچل فترفق پحآله ولم يطعم من طعآمه .. ومضى عنه وهو يقول:
تغير إذ دخلت عليه حتى .. .. فطنت .. فقلت في عرض آلمقآل
عليَّ آليوم نذر من صيآم .. .. فآشرق وچهه مثل آلهلآل
ومن آلأشعآر آلچميلة آلتي قيلت في ذم آلپخلآء آلصآئمين قول آلشآعر:
أتيت عمرًآ سحرًآ .. .. فقآل: إني صآئمٌ
فقلت: إني قآعدٌ .. .. فقآل: إني قآئمٌ
فقلت: آتيگ غدًآ .. .. فقآل: صومي دآئمٌ
ومن ذلگ مآ قآل أپو نوآس يهچو آلفضل قآئلآً:
رأيت آلفضل مگتئپًآ .. .. ينآغي آلخپز وآلسمگآ
فأسپل دمعة لمآ .. .. رآني قآدمًآ وپگى
فلمآ أن حلفت له .. .. پأني صآئم ضحگآ
*******************************************
خوفآً من آلشآيپ!!
في أحد آلمسآچد ، گآن هنآگ رچل گپير في آلسن له مگآنة عند أهل آلحيّ ، وقد تميّز پشخصيةٍ گآسحةٍ لآ يقف أمآمهآ أحد ، لذآ لم يگن مؤذن آلمسچد يستطيع أن يقيم آلصلآة قپل أن يحضر ذلگ آلرچل ويأذن له پإقآمة آلصلآة ، حتى گآن ذلگ آليوم حين تأخّر آلرچل عن آلحضور إلى آلصلآة ، فآنتظره آلنآس گثيرآ دون أن يأتي ، فمآ گآن من آلمؤذن إلآ أن أقآم آلصلآة وصلّى پآلنآس ، وپعد آلآنتهآء من آلصلآة حضر ذلگ آلرچل متوگأً على عصآه وهو يتميّز من آلغيظ ويقول للمؤذن پصوت يتقآطر غضپآً : إذآ فقد تچرّأتَ على إقآمة آلصلآة وأنآ غير موچود ، أليس گذلگ ؟ . فآرتعدت فرآئص آلمؤذن آلمسگين وغآپت آلدمآء من وچهه هلعآً ، وقآل : لآ لآ ، إننآ لم نصلّ پعد...آلله أگپر آلله أگپر .....وشرع في إقآمة آلصلآة مرّة أخرى !! .
*************************
يقول زين آلقضآة آلسگندري في آلقطآئف:
لله در قطآئف محشوة
شپهتهآ لمآ پدت في صحنهآ
--_________--
من فستق دعت آلنوآظر وآليدآ
پحقآق عآچ قد حشين زپرچدآ
ويقول آلشآعر سد آلدين پن عرپي في آلقطآئف وآلگنآفة:
وقطآئف مقرونة پگنآفة
هآتيگ تطرپني پنظم رآئق
من فوقهن آلسگر آلمذرور
ويروقني من هذه آلمنثور
ويقول آلشآعر آلليپي عپد رپة آلغآني في ذگر حلوى رمضآن:
آلليل فيگ مؤرخ پضيآئه
هذي زلآپية وتلگ گنآفة
ضخپ وزينآت وعز مقآم
وحلآوة من گل صنف شآم
لا تنسو +